حبيبي الغالي،
كتبتها اليوم ها هنا لك تحسبا لأي طارئ قد يلم بي ، فلربما أرحل ،ربما أعود وربما لن أعود .....
أنت نور حياتي ودربي كله ، دونكَ لاتهنى لي الحياة . عرفتكَ حنونا ومخلصا ، محبا و عاشقا لي ولا زلتَ كذلك .
َأعتذر لكَ إن أسأت يوما الحكم عليكَ أو التصرف معكَ أو حتى أخطأت في حقك ، فسامحني قبل الرحيل ...
أريدكَ أن تكون مطمئنا عليَ شجاعاً دوما و صابرًا على فراقي ببساطة لأنني أحبكَ ، أهواكَ و أعشقكَ ...
أريدكَ فقط أن تفكر فيَ ، تفكرَ فيما عشناه وأمضيناه سوياً ، صحيح لم يكن بالطويل لكن مع ذلك كنا معاً ...
جرحني فؤاديَ يومَ انقلبت ضدكَ ولم أهنئكَ ولم أفرح معكَ في يومكَ المميز ، كان يجدر بيَ الوقوف معكَ لكنني خذلتكَ ذلك اليوم وتركتكَ ، آآآآآآآآآآآآآآآآآآسفة ، فهل تسامحني؟؟؟؟؟....
كنت أحبكَ ، نعم ، لكن أتعلم؟ اليوم حبي لكَ أكبر ..
قيدتَ أملي عن سواكَ وبهرتَ ناظري بنظرة سناكَ وكسرتَ جيش قراريَ و تركتني لا أفرق بين ليليَ ونهاري ، أحوم حول الديار ، و أعوم في بحر الأفكار و أتمسك بعطف عطفكَ و أتعلق بأذيال مكارمكَ ولطفكَ ، فجدْ بالتداني واسمحْ بنيل الأماني و عدْ عن التنائي والتناسي و ارع الود القديم وابدلْ شقاء َحبكَ بالنعيم ، فلا طالما آنستني بقربكَ ودنوتَ مني مفارقاً ظباءَ سربك وأنجزتَ وعودي و أطلعتَ نجم سعوديَ ....
ناشدتكَ الله أن تقبل مني الإخاءَ و تضمنَ لي الوفاءَ و أنا أرضى بكَ من الدنيا نصيباً و أختاركَ من العالمين حبيباً
كتبتها اليوم ها هنا لك تحسبا لأي طارئ قد يلم بي ، فلربما أرحل ،ربما أعود وربما لن أعود .....
أنت نور حياتي ودربي كله ، دونكَ لاتهنى لي الحياة . عرفتكَ حنونا ومخلصا ، محبا و عاشقا لي ولا زلتَ كذلك .
َأعتذر لكَ إن أسأت يوما الحكم عليكَ أو التصرف معكَ أو حتى أخطأت في حقك ، فسامحني قبل الرحيل ...
أريدكَ أن تكون مطمئنا عليَ شجاعاً دوما و صابرًا على فراقي ببساطة لأنني أحبكَ ، أهواكَ و أعشقكَ ...
أريدكَ فقط أن تفكر فيَ ، تفكرَ فيما عشناه وأمضيناه سوياً ، صحيح لم يكن بالطويل لكن مع ذلك كنا معاً ...
جرحني فؤاديَ يومَ انقلبت ضدكَ ولم أهنئكَ ولم أفرح معكَ في يومكَ المميز ، كان يجدر بيَ الوقوف معكَ لكنني خذلتكَ ذلك اليوم وتركتكَ ، آآآآآآآآآآآآآآآآآآسفة ، فهل تسامحني؟؟؟؟؟....
كنت أحبكَ ، نعم ، لكن أتعلم؟ اليوم حبي لكَ أكبر ..
قيدتَ أملي عن سواكَ وبهرتَ ناظري بنظرة سناكَ وكسرتَ جيش قراريَ و تركتني لا أفرق بين ليليَ ونهاري ، أحوم حول الديار ، و أعوم في بحر الأفكار و أتمسك بعطف عطفكَ و أتعلق بأذيال مكارمكَ ولطفكَ ، فجدْ بالتداني واسمحْ بنيل الأماني و عدْ عن التنائي والتناسي و ارع الود القديم وابدلْ شقاء َحبكَ بالنعيم ، فلا طالما آنستني بقربكَ ودنوتَ مني مفارقاً ظباءَ سربك وأنجزتَ وعودي و أطلعتَ نجم سعوديَ ....
ناشدتكَ الله أن تقبل مني الإخاءَ و تضمنَ لي الوفاءَ و أنا أرضى بكَ من الدنيا نصيباً و أختاركَ من العالمين حبيباً