حين نسمع كلمة لطالما خشينا ان نراها على شفاه من نحب
حين نسمع عذرا هو اشبه بطعنة منه الى مبرر يداوي المجروح
حين ندرك ان الوهم هو ما كنا نراه واقعنا الجميل
وان اشباح الغدر هو ما كنا نعتقده ورود الاحلام الرومنسية
حين يزول القناع عن بطل الاكذوبة البارع
وينزل ستار المسرح ليعلن النهاية
نرى بوضوح بداية رواية الالام الدامية وقصة ندم يدوم ويدوم
نرى سذاجة القلب البرئ الذي رقص على لحن الموت الغريب
ونرى براءة العيون الحالمة التي اعتادت البصر دون تبصر
عندها...
تهوي من حولنا كل مدن الاحلام التي اسستها الوعود الكاذبة
يعصف الندم بكل لحظات الشوق و الحنين
ويخط الالم دربه اليائس بنزيف طعنات الخيانة
ليقلع المركب نحو مجهول لا يكون فيه من احببنا البطل
حين نسمع عذرا هو اشبه بطعنة منه الى مبرر يداوي المجروح
حين ندرك ان الوهم هو ما كنا نراه واقعنا الجميل
وان اشباح الغدر هو ما كنا نعتقده ورود الاحلام الرومنسية
حين يزول القناع عن بطل الاكذوبة البارع
وينزل ستار المسرح ليعلن النهاية
نرى بوضوح بداية رواية الالام الدامية وقصة ندم يدوم ويدوم
نرى سذاجة القلب البرئ الذي رقص على لحن الموت الغريب
ونرى براءة العيون الحالمة التي اعتادت البصر دون تبصر
عندها...
تهوي من حولنا كل مدن الاحلام التي اسستها الوعود الكاذبة
يعصف الندم بكل لحظات الشوق و الحنين
ويخط الالم دربه اليائس بنزيف طعنات الخيانة
ليقلع المركب نحو مجهول لا يكون فيه من احببنا البطل