صلينا معاً إلى الله ايمانا
ليهدينا بِراً واحسانا
وحال لقائنا
اشتعلتْ من الشوق
دموعنا نيرانا
ارتبطنا معاً
ارتباطاً ابدياً
لا يغيرهُ مكاناً ولا زمانا
*****
كان امامي مرئياً
وغير مرئي
مثل الخيال الذي يظهر
ويختفي احيانا
كيف حدث هذا لا ادري
فكان ليّ الحبُ
كان ليّ النبضُ
كان ليّ الأبُ والأمُ
عشقتهُ غير العشق
الذي نسمع عنهُ
في كتب الهوى
***
ناديتهُ
وفي اعماقهِ يسكنُ بحري
اراهُ كثوب عرسي
اراهُ كـ ليلة ميلادي
أراهُ كالصباحِ والمساءِ
وأراهُ حتى في احلامي
***
ابتهلتُ إلى الله
في مناسكِ العمرِ
لإلتقي بهِ بعدَ طول صبرِ
اشعر انهُ يجري بدمي
وعذراً مني
فهذا هو الحب العذري
ليهدينا بِراً واحسانا
وحال لقائنا
اشتعلتْ من الشوق
دموعنا نيرانا
ارتبطنا معاً
ارتباطاً ابدياً
لا يغيرهُ مكاناً ولا زمانا
*****
كان امامي مرئياً
وغير مرئي
مثل الخيال الذي يظهر
ويختفي احيانا
كيف حدث هذا لا ادري
فكان ليّ الحبُ
كان ليّ النبضُ
كان ليّ الأبُ والأمُ
عشقتهُ غير العشق
الذي نسمع عنهُ
في كتب الهوى
***
ناديتهُ
وفي اعماقهِ يسكنُ بحري
اراهُ كثوب عرسي
اراهُ كـ ليلة ميلادي
أراهُ كالصباحِ والمساءِ
وأراهُ حتى في احلامي
***
ابتهلتُ إلى الله
في مناسكِ العمرِ
لإلتقي بهِ بعدَ طول صبرِ
اشعر انهُ يجري بدمي
وعذراً مني
فهذا هو الحب العذري