السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جاء في حديث حسنه بعض أهل العلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال "المؤمن مرآة أخيه"
فلم أصبحت هذه المرآة لا تظهر إلا العيوب فقط
لم لا يعلق الكثير منا إلا على الأخطاء ولم لا نبرع في رؤية الخير الذي عند الناس ومدحهم عليه
لم ينظر أحدنا بعين الخطأ دائمًا
من المعلوم أن مدح الناس على الخير الذي يفعلونه يحفزهم ويشجعهم على الاستمرار وكان ذلك من هديه صلى الله عليه وسلم في مواقف كثيرة ربما أذكرها بعد ذلك
ما أقصده من هذا الموضوع هو أن ننظر بعينين وأن نرى الخير قبل الشر وأن نحسن الظن
وأن يكون تعليقنا بتقديم الخير الذي رأينا كأن نقول: بارك الله فيك أخي والله ما أجمل كذا (الخير الذي تراه) إلا أني أرى رأيًا أردت نصحك به وأرجو ألا تغضب وهو (الخطأ)
كما أنه من الأفضل عندما نرى الخطأ أن نقدم نصيحة الأفضل لها أن تكون سرًا كما قيل:
تعمدني بنصحك في انفراد.............ولا تنصحني في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوع...............من التوبيخ لا أرضى سماعه
فإن خالفتني وعصيت أمري...........فلا تغضب إذا لم تعط طاعة
فحينها يكون الشخص مهيئًا لقبول النصح منك وقد أثبت له أنك لا تبحث عن الأخطاء بل بالعكس أنت شخص محب له ترغب له في الخير. فهل سينصلح حال المرآة
قد كان آخر ما لمحت على المدى ** و النبض يخبو .. صورة الجلاد
قد كان يضحك والعصابة حوله ** وعلى امتداد النهر يبكي الوادي
وصرخت والكلمات تهرب من فمي: ** هذه بلاد .. لم تعد كبلاد!!!!!
ارجو ان يكون في الموضوع فائدة
تحياتي لكل الاعضاء
جاء في حديث حسنه بعض أهل العلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال "المؤمن مرآة أخيه"
فلم أصبحت هذه المرآة لا تظهر إلا العيوب فقط
لم لا يعلق الكثير منا إلا على الأخطاء ولم لا نبرع في رؤية الخير الذي عند الناس ومدحهم عليه
لم ينظر أحدنا بعين الخطأ دائمًا
من المعلوم أن مدح الناس على الخير الذي يفعلونه يحفزهم ويشجعهم على الاستمرار وكان ذلك من هديه صلى الله عليه وسلم في مواقف كثيرة ربما أذكرها بعد ذلك
ما أقصده من هذا الموضوع هو أن ننظر بعينين وأن نرى الخير قبل الشر وأن نحسن الظن
وأن يكون تعليقنا بتقديم الخير الذي رأينا كأن نقول: بارك الله فيك أخي والله ما أجمل كذا (الخير الذي تراه) إلا أني أرى رأيًا أردت نصحك به وأرجو ألا تغضب وهو (الخطأ)
كما أنه من الأفضل عندما نرى الخطأ أن نقدم نصيحة الأفضل لها أن تكون سرًا كما قيل:
تعمدني بنصحك في انفراد.............ولا تنصحني في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوع...............من التوبيخ لا أرضى سماعه
فإن خالفتني وعصيت أمري...........فلا تغضب إذا لم تعط طاعة
فحينها يكون الشخص مهيئًا لقبول النصح منك وقد أثبت له أنك لا تبحث عن الأخطاء بل بالعكس أنت شخص محب له ترغب له في الخير. فهل سينصلح حال المرآة
قد كان آخر ما لمحت على المدى ** و النبض يخبو .. صورة الجلاد
قد كان يضحك والعصابة حوله ** وعلى امتداد النهر يبكي الوادي
وصرخت والكلمات تهرب من فمي: ** هذه بلاد .. لم تعد كبلاد!!!!!
ارجو ان يكون في الموضوع فائدة
تحياتي لكل الاعضاء